عدد النتائج : 6013
في البحث عن (تفسير سورة النساء)
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرأ علي فقلت أقرأ عليك وعليك أنزل ؟ قال إني أشتهي أن أسمعه من غيري قال فقرأت النساء حتى بلغت ( فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا ) قال حسبك فرأيت عينيه تذرفان
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في البكاء عند قراءة القرآن
( ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) قال البقرة وآل عمران والنساء والمائدة والأنعام والأعراف
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > ذكر السبع الطول
( سبعا من المثاني ) قال السبع الطول البقرة وآل عمران والنساء والمائدة والأنعام والأعراف ويونس
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > ذكر السبع الطول
إن في سورة النساء لخمس آيات ما يسرني أن لي بها الدنيا وما فيها ( إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما )
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > ذكر السبع الطول
إن في النساء لخمس آيات ما يسرني بهن الدنيا وما فيها
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > ذكر السبع الطول
تعلموا سورة البقرة وسورة النساء وسورة المائدة وسورة الحج وسورة النور فإن فيهن الفرائض
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > ذكر سورة الحج وسورة النور في سور سواها
أذن لمن آمن به في الهجرة دونه ( النبي )
الجامع لشعب الإيمان > السادس والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الجهاد
التوبة مبسوطة ما لم يسق
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
عن مجاهد ( يعملون السوء بجهالة ) قال كل من عصى ربه فهو جاهل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
كل توبة قبل الموت فهو قريب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
ثلاثة يدعون الله فلا يستجيب لهم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق
لما نزلت ( من يعمل سوءا يجز به ) شقت على المسلمين فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم فقال وفي رواية قتيبة بلغت من المسلمين مبلغا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قاربوا وسددوا ففي كل ما يصاب به المسلم كفارة حتى الشوكة يشاكها أو النكبة ينكبها
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
عن أبي بكر الصديق أنه قال يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية ( من يعمل سوءا يجز به ) فكل سوء عمله يجزى به ؟ وفي رواية سفيان قال قلت يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية ( من يعمل سوءا يجز به ) فكل سوء عملناه جزينا به ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسل
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
أن رجلا تلا ( من يعمل سوءا يجز به ) فقال إنما نجزى بما عملنا هلكنا إذا فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم ما يجزى به المؤمن في الدنيا مصيبته في جسده وماله وفيما يؤذيه
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرأ علي قلت أقرأ وعليك أنزل ؟ قال إني أحب أن أسمعه من غيري قال فافتتحت سورة النساء فلما بلغت فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا فرأيت عينيه تذرفان فقال لي حسبك
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في فضل العبادة
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعبد الله بن مسعود اقرأ قال يا رسول الله أقرأ وعليك أنزل ؟ قال إني أحب أن أسمعه من غيري فقرأ سورة النساء حتى إذا بلغ فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا استعبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال شهيدا عل
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما قال الجنة
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
بلغنا في هذه الآية وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن قال هم المسلمون ألا ترى أنه يقول ولا الذين يموتون وهم كفار
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ليس من يوم إلا يعرض فيه على النبي صلى الله عليه وسلم أمته غدوة وعشية فيعرفهم بسيماهم ليشهد عليهم يقول الله تبارك وتعالى فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في عرض عمل الأحياء على الأموات
عن ابن مسعود في قوله إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار قال توابيت من حديد نصبت عليهم في أسفل النار
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
قوله كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
قوله عز وجل كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
قال ولا يذكرون الله إلا قليلا قال إنما قل لأنه لغير الله عز وجل
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
لهم فيها أزواج مطهرة قال من الحيض والغائط والبول والمخاط والبصاق والنخام والولد والمني
الزهد لهناد بن السري > باب صفة نساء الجنة