عدد النتائج : 6013
في البحث عن (تفسير سورة النساء)
قول الله عز وجل ( إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما )
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الطلاق > تأويل قوله تعالى وإن خفتم شقاق بينهما الآية
قوله ( فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها )
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الطلاق > تأويل قوله تعالى وإن خفتم شقاق بينهما الآية
ثلاثة يدعون فلا يستجاب لهم رجل عنده امرأة سيئة الخلق فلا يطلقها ورجل دفع ماله إلى سفيه وقد قال الله عز وجل ( ولا تؤتوا السفهاء أموالكم ) ورجل باع ولم يشهد
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في سوء الخلق من الكراهة
قوله عز وجل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذكر ما افترضه الله تعالى نصا في التنزيل من طاعة الرسول
يأتي الرجل لا يملك له ولا لنفسه ضرا ولا نفعا فيحلف له إنك لذيت
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة
عن مجاهد ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب قال لا تبدلوا الحرام مكان الحلال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن الله عز وجل إذا قضى من النطفة خلقا كان، وإن عزل صاحبها، ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
عن أبي صالح ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب لا تعجل الرزق الحرام قبل أن يأتيك الحلال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن الله عز وجل إذا قضى من النطفة خلقا كان، وإن عزل صاحبها، ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
سمعت أبا هريرة يقول هذه الآية إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعا بصيرا ويضع إبهاميه على أذنيه والتي تليها على عينيه ويقول هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها و
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل يسمع ويرى، وبيان كفر الجهمية في تكذيبهم الكتاب والسنة
أن رجلا من الأنصار خاصم الزبير بن العوام في شراج الحرة التي يسقون بها النخل فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا زبير اسق ثم أرسل الماء إلى جارك فغضب الأنصاري فقال يا رسول الله أن كان ابن عمتك ؟ فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رئي ذلك في وجهه فقال النبي
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن الإيمان بما أتى به النبي صلى الله عليه وسلم من الكتاب والحكمة من الإيمان
عن الزبير بن العوام أنه خاصم رجلا من الأنصار قد شهد بدرا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شراج من الحرة كانا يسقيان به كلاهما النخل فقال الأنصاري سرح الماء يمر فأبى عليه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اسق يا زبير ثم أرسل إلى جارك فغضب الأنصاري وقال ي
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن الإيمان بما أتى به النبي صلى الله عليه وسلم من الكتاب والحكمة من الإيمان
أن الزبير بن العوام رضي الله عنه خاصم رجلا في شراج من الحرة فقال النبي صلى الله عليه وسلم اسق الماء يا زبير ثم أرسل الماء إلى جارك فقال الأنصاري يا رسول الله وأن كان ابن عمتك فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال اسق يا زبير ثم احبس الماء حتى يرجع
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن الإيمان بما أتى به النبي صلى الله عليه وسلم من الكتاب والحكمة من الإيمان
سمعت أبا هريرة يقرأ هذه الآية ( إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها ) قال ووضع إبهاميه على أذنيه والتي تليها على عينيه ثم قال هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأها ويضع إصبعيه كذلك
التوحيد لابن منده > (ومن صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه السمع والبصر )
( إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها ) إلى قوله ( سميعا بصيرا ) ووضع إبهاميه على أذنيه والتي تليها على عينيه ثم يقول هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها ويضع أصبعيه
التوحيد لابن منده > (ذكر ما امتدح الله عز وجل من الرؤية والنظر إلى خلقه ودعا عباده إلى مدحه بذلك )
كان مالك بن أنس يقول الإيمان قول وعمل وكان يقول ( وكلم الله موسى تكليما ) وقال مالك الله في السماء وعلمه في كل مكان لا يخلو منه شيء
التوحيد لابن منده > ذكر نزول الرب عز وجل يوم القيامة لفصل القضاء
كنت أكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال اكتب لا يستوي القاعدون من المؤمنين والمجاهدون في سبيل الله فجاء ابن أم مكتوم فقال يا رسول الله إني أحب الجهاد ولكن بي من الزمانة ما ترى وقد ذهب بصري قال زيد فثقلت فخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم على فخذي حتى خش
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الرابع عشر في ذكر بدء الوحي وكيفية ترائي الملك وإلقائه الوحي إليه
لما نزلت ( ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن ) عزلوا أموالهم عن أموال اليتامى فجعل الطعام يفسد واللحم ينتن فشكوا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنزل الله تبارك وتعالى ( قل إصلاح لهم خير وإن تخالطوهم فإخوانكم ) قال فخالطوهم
الآداب للبيهقي > باب المناهدة
عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية ( من يعمل سوءا يجز به ) فكل سوء عملناه جزينا به ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم غفر الله لك يا أبا بكر قالها ثلاثا ألست تمرض ألست تحزن ألست تنصب ألست يصيبك اللأواء ؟ قلت بلى
الآداب للبيهقي > باب ما يرجى في المصيبات من تكفير السيئات ورفع الدرجات
إنه من عمل حسنة كتب الله له ألف ألف حسنة وقرأ ( ويؤت من لدنه أجرا عظيما ) والعظيم الجنة
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
إن الله عز وجل يضاعف للمؤمن الحسنة فانطلقت فلقيت أبا هريرة فقلت بلغني أنك تقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يضاعف الله للمؤمن الحسنة ألف ألف حسنة قال لا بل سمعته يقول بالحسنة ألفي ألف حسنة ثم تلا هذه الآية ( إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قوما من جهينة فقاتلوا قتالا شديدا فلما صلينا الظهر قال المشركون لو ملنا عليهم ميلة لاقتطعناهم فأخبر جبريل عليه السلام رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك فذكر ذلك لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وقالوا ستأتيهم صلاة
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب صلاة الخوف
أن رجلا من الأنصار خاصم الزبير عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في شراج الحرة التي يسقون بها النخل فقال الأنصاري سرح الماء يمر فأبى عليه فاختصما عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اسق يا زبير ثم أرسل الماء إلى جارك فغضب الأ
السنن الصغير للبيهقي > كتاب البيوع > باب الترتيب في السقي
آية الكلالة التي في آية الوصية فإن المراد بالأخ المذكور فيها الأخ للأم
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الفرائض > باب في الكلالة
قوله تعالى والذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الفرائض > باب الميراث بالولاء
قوله ( عز وجل ) ومن كان غنيا فليستعفف ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الفرائض > باب آداء الأمانة فيما أوصى إليه أو دفع إليه
نزول الآية في ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم تحرجوا من غشيانهن ( يعني السبايا ) من أجل أزواجهن من المشركين فأنزل الله عز وجل هذه الآية أي فهن حلال إذا انقضت عدتهن
السنن الصغير للبيهقي > كتاب النكاح > باب تحريم الجمع بين المرأة وعمتها وبينها وبين خالتها
عن عائشة أنها قالت له يا بن أختي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يفضل بعضنا على بعض في مكثه عندنا وكان قلما يوم إلا وهو يطوف علينا فيه فيدنو من كل امرأة من غير مسيس حتى يبلغ التي هو يومها فيبيت عندها ولقد قالت سودة بنت زمعة حين أسنت وفرقت أن يفارقها ر
السنن الصغير للبيهقي > كتاب النكاح > باب المرأة تترك بعض حقها لتصلح الحال بينها وبين زوجها فلا يطلقها
المرأة تنشز وتستخف بحق زوجها ولا تطيع أمره فأمره الله ( عز وجل ) أن يعظها ويذكرها بالله ويعظم حقه عليها فإن قبلت وإلا هجرها في المضجع
السنن الصغير للبيهقي > كتاب النكاح > باب نشوز المرأة على الرجل
قوله فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة قال كان الرجل يأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فيسلم ثم يرجع إلى قومه فيكون فيهم وهم مشركون فيصيبه المسلمون خطأ في سرية أو غزاة فيعتق الرجل رقبة
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب كفارة القتل
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث يوم حنين بعثا إلى أوطاس فلقوا عدوا فقاتلوهم وظهروا عليهم فأصابوا لهم سبايا فكان أناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم تحرجوا من غشيانهن من أجل أزواجهن من المشركين فأنزل الله عز وجل والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أ
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب المرأة تسبى مع زوجها