عدد النتائج : 5214
في البحث عن (تفسير سورة الأعراف)
قوله ( أتأتون الفاحشة )
الجامع لشعب الإيمان > السابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم الفروج
في قوله ( يأخذون عرض هذا الأدنى ويقولون سيغفر لنا ) قال يعملون بالمعاصي ويقولون سيغفر لنا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > حديث ابن العابد الذي ارتد ثم عاد إلى الإسلام
فاستأذن الحر لعيينة فأذن له عمر فلما دخل عليه قال هي يا ابن الخطاب ما تعطينا الجزل ولا تحكم بيننا بالعدل فغضب عمر حتى هم أن يوقع به فقال له الحر يا أمير المؤمنين إن الله عز وجل قال لنبيه صلى الله عليه وسلم ( خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين ) وإن هذ
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
قوله تعالى فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا قال ساخ الجبل في الأرض حتى وقع في البحر فهو يذهب بعد
الزهد لابن المبارك > باب تعظيم ذكر الله عز وجل
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة رجل من الأنصار فانتهينا إلى القبر الجزء الأول ولما يلحد له فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلسنا حوله كأن على رؤوسنا الطير في يده عود ينكت به في الأرض فرفع رأسه فقال استعيذوا بالله من عذاب القبر مرتين أو ث
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
قول الله تعالى وبينهما حجاب وعلى الأعراف رجال قالا قال رجال من الملائكة وعلى الأعراف رجال يعرفون أهل الجنة وأهل النار
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قول الله تعالى وعلى الأعراف رجال هم قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم فهم بذلك المكان
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أصحاب الأعراف رجال استوت حسناتهم وسيئاتهم فلم تفضل حسناتهم على سيئاتهم ولا سيئاتهم على حسناتهم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أصحاب الأعراف رجال كانت لهم ذنوب عظام وكان جسيم أمرهم لله فأقيموا على ذلك المقام إذا نظروا إلى أهل النار عرفوهم بسواد الوجوه وقالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين وإذا نظروا إلى أهل الجنة عرفوهم ببياض الوجوه فذلك قوله ونادوا أصحاب الجنة أن سلام عليكم لم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
يحاسب الناس يوم القيامة فمن كانت حسناته أكثر من سيئاته بواحدة دخل الجنة ومن كانت سيئاته أكثر من حسناته بواحدة دخل النار الجزء الثاني ثم قرأ فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم ثم قال إن الميزان يخف بمثقال حبة أو ي
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة قال كذا ينادي مناد إن لكم أن تحيوا فلا تموتوا أبدا وتصحوا فلا تسقموا أبدا وتشبوا فلا تهرموا أبدا وتنعموا فلا تبؤسوا أبدا فذلك قوله ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
شرب عبد الله بن عمر ماء باردا فبكى فاشتد بكاؤه
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
فأنزل الله عز وجل واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
أن رجلا نادى سليمان بن عبد الملك وهو جالس على المنبر فقال يا سليمان اتق الله واذكر يوم الأذان
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عاصم بن هبيرة
إذا دخل أهل الجنة الجنة نادى مناد يا أهل الجنة إن لكم أن تحيوا فلا تموتوا أبدا وإن لكم أن تشبوا فلا تهرموا أبدا وإن لكم أن تصحوا فلا تسقموا أبدا وإن لكم أن تنعموا فلا تبأسوا أبدا قال فذلك قوله ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون
الزهد لهناد بن السري > باب دخول الجنة
أصحاب الأعراف حيث قال الله الجزء الأول تعالى والأعراف السور الذي بين أهل الجنة وأهل النار وهو الحجاب قال الله تعالى وإذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين قال فلما بدأ الله تبارك وتعالى أن يعتقهم انطلق بهم إلى نهر يقال
الزهد لهناد بن السري > باب أصحاب الأعراف
لهم من جهنم مهاد قال مهاد الفرش ومن فوقهم غواش قال اللحف
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
قوله ونادى أصحاب النار أصحاب الجنة أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله ينادي الرجل أخاه يقول إني قد احترقت فأفض علينا من الماء فيقال أجبه فيقول إن الله حرمهما على الكافرين
الزهد لهناد بن السري > باب أودية جهنم وشرابها
خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين الجزء الثاني ثم قال والله ما أمر بها أن تؤخذ إلا من أخلاق (الناس) والله لآخذنها منهم ما صحبتهم
الزهد لهناد بن السري > باب حسن الخلق
والله ما أنزل الله خذ العفو إلا من أخلاق الناس ولا أزال أعمل ما دمت بين أظهرهم
الزهد لهناد بن السري > باب حسن الخلق
قول الله تعالى يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم قال هذا اللباس الذي يلبسون وريشا قال المعاش ولباس التقوى قال الحياء
الزهد لهناد بن السري > باب الحياء
سمعت عبد الله بن الزبير يقول على المنبر خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين قال والله ما أمر بها أن تؤخذ إلا من أخلاق الناس والله لآخذنها منهم ما صحبتهم
الأدب المفرد > باب العفو والصفح عن الناس
قوله ( ثم استوى على العرش ) قال العرش على الماء والله فوق العرش وهو يعلم ما أنتم عليه
خلق أفعال العباد > باب ما ذكر أهل العلم للمعطلة الذين يريدون أن يبدلوا كلام الله عز وجل
قلت لعبد الله بن عباس رضي الله عنهما ما القدر؟ قال قال يا مجاهد أين قوله ( ألا له الخلق والأمر )
خلق أفعال العباد > باب ما ذكر أهل العلم للمعطلة الذين يريدون أن يبدلوا كلام الله عز وجل
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حنين ونحن حديثو عهد بكفر وكانوا أسلموا يوم الفتح قال فمررنا بشجرة فقلنا يا رسول الله اجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط وكان للكفار سدرة يعكفون حولها ويعلقون بها أسلحتهم يدعونها ذات أنواط فلما قلنا ذلك للنبي صلى
السنة لابن أبي عاصم > باب فيما أخبر به النبي عليه السلام أن أمته ستفترق على اثنتين وسبعين فرقة
أن عمر سئل عن هذه الآية وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم فقال عمر بن الخطاب سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل عنها فقال إن الله تعالى خلق آدم عليه السلام ثم مسح ظهره بيمينه فاستخرج منه ذريته فقال خلقت هؤلاء للجنة وبعمل أهل الجنة يعملون ثم مسح
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر أخذ ربنا الميثاق من عباده
سألت نعيما عن هذه الآية وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم قال نعيم الجزء الأول كنت عند عمر إذ جاءه رجل فسأله عنها فقال عمر كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل فسأله عنها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم خلق الله تبارك وتعالى آدم
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر أخذ ربنا الميثاق من عباده
أخذ الله تعالى الميثاق من ظهر آدم صلى الله عليه وسلم بنعمان يعني عرفة فأخرج من صلبه كل ذرية ذرأها فنثرهم بين يديه كالذر كلهم مثلا وقال ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بع
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر أخذ ربنا الميثاق من عباده