عدد النتائج : 1691
في البحث عن (تفسير سورة الزمر)
عن أبي رمثة قال انطلقت مع أبي فقال هل تدري من هذا؟ قلت لا أدري قال هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم فاقشعريت حين قال ذلك وكنت أظن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يشبه الناس فإذا هو بشر ذو وفرة بها ردع من حناء وعليه ثوبان أخضران فسلم أبي عليه ثم جلسنا فتحد
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب اللباس > باب ما جاء في لبس الأحمر والأخضر
في قوله عز وجل ( نحن نقص عليك أحسن القصص ) ) الآية قال أنزل الله القرآن على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتلاه عليهم زمانا فقالوا يا رسول الله لو قصصت علينا فأنزل الله تعالى ( الر تلك آيات الكتاب المبين ) إلى قوله ( نحن نقص عليك أحسن القصص ) الآية فتلاها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة يوسف
لما نزلت ( ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون ) قال الزبير يا رسول الله أيكرر علينا الذي كان بيننا في الدنيا مع خواص الذنوب؟ فقال نعم حتى يؤدي إلى كل ذي حق حقه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الزمر
لما نزلت هذه الآية ( إنك ميت وإنهم ميتون ) قال الزبير يا رسول الله أيكرر علينا ما يكون بيننا في الدنيا مع خواص الذنوب فقال نعم ليكرر عليكم حتى يؤدي إلى كل ذي حق حقه قال الزبير إن الأمر لشديد
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الزمر
سأل جبريل عليه السلام عن هذه الآية ( ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء ) الله ) من الذين لم يشأ أن يصعقهم ؟ قال هم الشهداء المتقلدون أسيافهم حول عرش الرحمن تتلقاهم ملائكة يوم القيامة إلى المحشر بنجائب من ياقوت نمارها ألين من الحرير
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الزمر
أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن تفسير ( له مقاليد السماوات والأرض ) فقال ما سألني عنها أحد قبلك تفسيرها لا إله إلا الله والله أكبر وسبحان الله وبحمده وأستغفر الله ولا حول ولا قوة إلا بالله الأول والآخر والظاهر والباطن وبيده الخير يحيي ويميت وهو عل
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأذكار > باب ما يقول إذا أصبح
وإذا أحيا الله تبارك وتعالى الناس كلهم قاموا عجلين ينظرون ما يراد بهم لقوله تعالى ( ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون )
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل
أبا علي الجزء الثاني الدقاق يقول كان بي رمد في ابتداء أمري وما نعست مدة من الوجع فنعست لحظة فسمعت قائلا يقول ( أليس الله بكاف عبده )
الجامع لشعب الإيمان > الثاني عشر من شعب الإيمان باب في الرجاء من الله تعالى > فصل وكما لا ينبغي أن يكون الخوف إلا من الله عز وجل كذلك لا ينبغي أن يكون الرجاء إلا منه
أبا بكر بن فورك يقول حملت مقيدا إلى شيراز لفتنة في الدين فوافينا باب البلد مصبحا وكنت مهموم القلب
الجامع لشعب الإيمان > الثاني عشر من شعب الإيمان باب في الرجاء من الله تعالى > فصل وكما لا ينبغي أن يكون الخوف إلا من الله عز وجل كذلك لا ينبغي أن يكون الرجاء إلا منه
إني قارئ عليكم سورة ألهاكم فمن بكى فله الجنة فقرأ فبكى بعضنا ولم يبك الباقون قال الذين لم يبكوا لقد جهدنا يا رسول الله أن نبكي فلم نقدر فقال إني قارئها عليكم الثانية فمن بكى فله الجنة ومن لم يقدر أن يبكي فليتباك
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في البكاء عند قراءة القرآن
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول ما يريد أن يفطر ويفطر حتى نقول ما يريد أن يصوم وكان يقرأ في كل ليلة سورة بني إسرائيل والزمر
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > ذكر سورة بني إسرائيل والزمر
التجافي عن دار الغرور والإنابة إلى دار الخلود والاستعداد للموت قبل الموت
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
قول الله عز وجل والذي جاء بالصدق وصدق به قال هم الذين يجيئون بالقرآن يوم القيامة قد اتبعوه أو قال قد اتبعوا ما فيه
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
قول الله تعالى وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا قال سيقوا حتى إذا انتهوا إلى باب من أبواب الجنة وجدوا عند بابها شجرة تخرج من ساقها عينان
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أتيت ربيع بن خثيم بنعي الحسين وقالوا اليوم يتكلم فقال قتلوه ؟ ومد بها الجزء الثاني سفيان صوته اللهم فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك في ما كانوا فيه يختلفون
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في العزلة
أتدري ما سعة جهنم ؟ قال قلت لا قال أجل والله ما تدري إن بين شحمة أذن أحدهم وبين عاتقه مسيرة سبعين خريفا يجري فيها أودية القيح والدم قلت له أنهار ؟ قال لا بل أودية ثم قال أتدري ما سعة جهنم ؟ قلت لا أدري قال أجل والله ما تدري حدثتني عائشة أنها سألت رسول الل
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أبصر رجلا في جنازة وهو يقول من هذا ؟ فقال أبو الدرداء هذا أنت هذا أنت يقول الله عز وجل إنك ميت وإنهم ميتون
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أبي الدرداء رحمه الله تعالى
وقالوا الحمد لله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض قال أرض الجنة
الزهد لهناد بن السري > باب منازل الشهداء
قوله فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله قال هم الشهداء هم ثنية الله تبارك وتعالى متقلدين السيوف حول العرش
الزهد لهناد بن السري > باب منازل الشهداء
اجتمع مسروق وشتير بن شكل في المسجد فتقوض إليهما حلق المسجد فقال مسروق لا أرى هؤلاء يجتمعون إلينا إلا ليستمعوا منا خيرا فإما أن تحدث عن عبد الله فأصدقك أنا وإما أن أحدث عن عبد الله فتصدقني ؟ فقال حدث يا أبا عائشة قال هل سمعت عبد الله يقول العينان يزنيان وا
الأدب المفرد > باب الظلم ظلمات
أغمي على رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه فأفاق فقال حضرت الصلاة ؟ فقالوا نعم فقال مروا بلالا فليؤذن ومروا أبا بكر فليصل للناس أو قال بالناس قال ثم أغمي عليه فأفاق فقال حضرت الصلاة ؟ فقالوا نعم فقال مروا بلالا فليؤذن ومروا أبا بكر فليصل بالناس فقالت ع
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
جاء حبر من اليهود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أبلغك أن الله تعالى يضع السماوات يوم القيامة على أصبع والأرض على أصبع والجبال على أصبع والشجر على أصبع والماء والثرى على أصبع وسائر الخلق على أصبع ثم يهزهن ويقول أنا الملك قال فضحك رسول الله صلى الله
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الله يضع السماوات على أصبع
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ الجزء الأول وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه قال فبسط رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه قال فيقول الله تبارك وتعالى أنا الجبار أنا الملك أين الجبارون ؟ أين المتكبرون ؟ أنا كذ
السنة لابن أبي عاصم > باب
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ هذه الآيات يوما على المنبر وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه الآية ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول هكذا بأصابعه يحركها يمجد الرب نفسه أنا الجبار أنا المتكبر أنا الملك أنا ا
التوحيد لابن خزيمة > باب تمجيد الرب عز وجل نفسه عند قبضته الأرض بإحدى يديه
قرأ النبي صلى الله عليه وسلم هذه الآية وهو على المنبر والسماوات مطويات بيمينه قال يقول الله أنا الجبار أنا المتكبر أنا الملك يمجد نفسه فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يرددها حتى ظننت أنه سيخر به
التوحيد لابن خزيمة > باب تمجيد الرب عز وجل نفسه عند قبضته الأرض بإحدى يديه
رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر يقول والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ثم يقول أنا الله أنا الرحمن أنا الجبار أين المتكبرون ؟ حتى أني أخشى أن يسقط به المنبر
التوحيد لابن خزيمة > باب تمجيد الرب عز وجل نفسه عند قبضته الأرض بإحدى يديه
جاء يهودي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد إن الله يمسك السماوات على أصبع والأرضين على أصبع والجبال على أصبع والشجر على أصبع والخلائق على أصبع ويقول أنا الملك فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه وقال وما قدروا الله حق قدره
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إمساك الله تبارك وتعالى اسمه وجل ثناؤه السماوات والأرض وما عليها على أصابعه
جاء حبر من اليهود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إنه إذا كان يوم القيامة جعل الله السماوات على أصبع والأرضين على أصبع والجبال والشجر على أصبع والماء والثرى على أصبع والخلائق كلها على أصبع ثم يهزهن ثم يقول أنا الملك أنا الملك قال فلقد رأيت رسول الله
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إمساك الله تبارك وتعالى اسمه وجل ثناؤه السماوات والأرض وما عليها على أصابعه
أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من أهل الكتاب فقال يا أبا القاسم إن الله خلق السماوات على أصبع والأرض على أصبع والشجر على أصبع والثرى على أصبع والخلائق على أصبع ثم قال أنا الملك فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحك حتى بدت نواجذه ثم قال وما قدر
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر موضع عرش الله عز وجل قبل خلق السماوات