عدد النتائج : 466
في البحث عن (ذم الغيبة)
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان لا يستنزه من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة فقال ثم أخذ جريدة فشقها بنصفين فغرز في كل قبر واحدة فقيل يا رسول الله لم فعلت هذا ؟ فقال لعله أن يخفف عنهما ما لم
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
أربعة يؤذون أهل النار على ما بهم من الأذى يسعون بين الجحيم والحميم يدعون بالويل والثبور يقول أهل النار بعضهم لبعض ما بال هؤلاء قد آذونا على ما بنا من الأذى ؟ قال فرجل مغلق عليه تابوت من جمر ورجل يجر أمعاءه ورجل يسيل فوه قيحا ودما ورجل يأكل لحمه قال فيقال
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبور بالمدينة فقال إن فيها لقبرين يعذبان بأمر يسير وإنه لكبير أما أحدهما فإنه كان لا يستبرئ من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة ثم أخذ جريدة فكسرها ووضعها عليهما قال لعله أن يرفه عنهما ما لم ييبسا
الزهد لهناد بن السري > باب في قوله تعالى معيشة ضنكا
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما هذا فكان لا يستبرئ من البول وأما هذا فكان يمشي بالنميمة قال ثم دعا بعسيب رطب فشقه فغرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا
الزهد لهناد بن السري > باب في قوله تعالى معيشة ضنكا
لأن يأكل أحدكم من لحم هذا البغل حتى يمتلئ بطنه خير له من أن يأكل لحم رجل مسلم
الزهد لهناد بن السري > باب الغيبة
إياكم والغيبة فإن الغيبة أشد من الزنا قالوا يا رسول الله وكيف الغيبة أشد من الزنا ؟ قال إن الرجل قد يزني ثم يتوب فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه
الزهد لهناد بن السري > باب الغيبة
أقبل قوم من سفر ومعهم رجل وكان لا يأكل إلا ما قالوا كل ولا يشرب إلا ما قالوا اشرب ولا يركب إلا ما قالوا اركب فجعلوا يذكرون ذلك بينهم فلما قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم قال لقد أكلتم لحما قالوا يا رسول الله ما أكلنا لحما قال بلى أليس ذكرتم من فلان ؟ ق
الزهد لهناد بن السري > باب الغيبة
قال العباس يا بني إني أرى أمير المؤمنين يقربك ويخلو بك ويستشيرك مع أناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحفظ عني ثلاث خصال لا يجربن عليك كذبة ولا تفشين له سرا ولا تغتابن عنده أحدا
الزهد لهناد بن السري > باب الغيبة
مر بنا مخنث فقال بعض القوم إن فيه تأنيثا فأتينا عطاء فسألناه فقال من قال ذلك فليعد وضوءه (وصومه)
الزهد لهناد بن السري > باب الوضوء من الغيبة
كنت مع إبراهيم وأنا آخذ بيده ونحن نريد المسجد فذكرت رجلا فتنقصته فلما انتهينا إلى باب المسجد انتزع يده من يدي وقال اذهب فتوضأ فقد كانوا يعدون هذا هجرا
الزهد لهناد بن السري > باب الوضوء من الغيبة
أربعة يؤذون أهل النار على ما بهم من الأذى (يسعون) بين الجحيم والحميم يدعون بالويل والثبور ويقول أهل النار ما بال هؤلاء قد آذونا على ما بنا من الأذى فرجل مغلق عليه تابوت من جمر ورجل يجر أمعاءه ورجل يسيل فوه دما وقيحا ورجل يأكل لحمه قال فيقال لصاحب التابوت
الزهد لهناد بن السري > باب النميمة والمجالس بالأمانة
انتهى الشعبي إلى رجلين وهما يعتبانه ويقعان فيه فقال هنيئا مريئا غير داء مخامر لعزة من أعراضنا ما استحلت
الزهد لهناد بن السري > باب الحلم والعفو
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وارتفعت ريح خبيثة منتنة فقال أتدرون ما هذه ؟ هذه ريح الذين يغتابون المؤمنين
الأدب المفرد > باب
هاجت ريح منتنة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن ناسا من المنافقين اغتابوا أناسا من المسلمين فبعثت هذه الريح لذلك
الأدب المفرد > باب
وما التقم أحد لقمة شرا من اغتياب مؤمن إن قال فيه ما يعلم فقد اغتابه وإن قال فيه بما لا يعلم فقد بهته
الأدب المفرد > باب
كان عمرو بن العاص يسير مع نفر من أصحابه فمر على بغل ميت قد انتفخ فقال والله لأن يأكل أحدكم هذا حتى يملأ بطنه خير من أن يأكل لحم مسلم
الأدب المفرد > باب الغيبة وقول الله عز وجل ولا يغتب بعضكم بعضا
أنه قال في حجة الوداع سأخبركم من المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمؤمن من أمنه الناس على الجزء الثاني أموالهم وأنفسهم والمهاجر من هجر الخطايا والذنوب والمجاهد من جاهد نفسه وهواه في طاعة الله
تعظيم قدر الصلاة > بقية الجواب عن القائلين بمغايرة الإيمان والإسلام
بأكلكما لحم أخيكما إني لأرى لحمه بين ثناياكما فقالا يا رسول الله فاستغفر لنا قال هو فليستغفر لكما
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فهاجت ريح منتنة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن ناسا من المنافقين اغتابوا ناسا من المسلمين فلذلك هاجت هذه الريح
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة
قال رجل لابن سيرين إني قد اغتبتك فاجعلني في حل قال إني لأكره أن أحل لك ما حرم الله تعالى
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتفعت ريح منتنة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم تدرون ما هذه الريح ؟ هذه ريح الذين يغتابون المؤمنين
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة
لأن يأكل أحدكم من جيفة حتى يشبع خير له من أن يأكل لحم أخيه المسلم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة
إن الرجل إذا كان يغتاب الرجل في الدنيا أتي به يوم القيامة ميتا فقيل له كما أكلت لحمه حيا فكله ميتا قال فإنه ليأكله ويصيح ويكلح
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة
أربعة يؤذون أهل النار على ما بهم من الأذى يسعون ما بين الحميم والجحيم يدعون بالويل والثبور يقول أهل النار بعضهم لبعض ما بال هؤلاء قد آذونا على ما بنا من الأذى ؟ قال فرجل معلق عليه تابوت من جمر ورجل يجر أمعاءه ورجل يسيل فوه قيحا ودما ورجل يأكل لحمه قال يقا
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة