عدد النتائج : 116
في البحث عن (خصوص رحمته تعالى للمؤمنين في الآخرة)
يخرج من النار قال أبو عمران أربعة وقال ثابت رجلان فيعرضون على الله ثم يؤمر بهم إلى النار فيلتفت أحدهم فيقول لقد كنت أرجوك إذ أخرجتني منها أن لا تعيدني فيها قال فينجيه الله تبارك وتعالى منها
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > أبو عمران الجوني عن أنس
جعل الله الرحمة مائة جزء فأمسك عنده تسعة وتسعين وأنزل في الأرض جزءا واحدا فمن ذلك الرحمة بين الخلائق حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية أن تقتله
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة
إن لله الجزء السادس عشر تبارك وتعالى مائة رحمة فعنده تسعة وتسعون وجعل فيكم رحمة واحدة تراحمون بها فإذا كان يوم القيامة ضمها إليها
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > عاصم بن بهدلة
إن الله تبارك وتعالى خلق مائة رحمة فجعل منها رحمة واحدة فقسمها بين خلقه وأمسك تسعة وتسعين إلى يوم القيامة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > المكيون عن أبي هريرة ما روى عطاء بن أبي رباح عنه
يخرج من النار أربعة وقال ثابت رجلان فيعرضون على الله عز وجل ثم يؤمر بهم إلى النار فيلتفت أحدهم فيقول إني كنت أرجو إذ أخرجتني منها أن لا تعيدني إليها فينجيه الله تعالى منها
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل قول الله عز وجل في أهل النار وفي أهل الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك
إن لله مائة رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام فبها يتعاطفون وبها يتراحمون وبها يتعاطف الوحوش على أولادها وأخر تسعا وتسعين رحمة يرحم بها عباده يوم القيامة
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب الرجاء وسعة رحمة الله عز وجل
أن الروح الأمين حدثه أن الله تبارك وتعالى قضى أن يؤتى بعمل العبد يوم القيامة حسناته وسيئاته فيقص بعضها ببعض فإن بقيت له حسنة واحدة وسع الله له في الجنة ما شاء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب في العدل في الحكم بين الخلق يوم القيامة
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم ونفر من أصحابه وصبي في طريق المدينة فلما رأت أمه القوم خشيت على ولدها أن يوطأ فأقبلت تسعى وتقول ابني ابني وسعت فأخذته فقال القوم يا رسول الله ما كانت هذه لتلقي ابنها في النار قال فخفضهم النبي صلى الله عليه وسلم فقال ولا الل
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب في رحمة الله تعالى
إن لله عز وجل على أهل النار منة فلو شاء أن يعذبهم بأشد من النار لعذبهم
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
لن ينجو ناج إلا برحمته ولن يهلك هالك إلا بعمله
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها > حديث العابد والرمانة
الدنيا دار عصمة الله أو الهلكة والآخرة دار عفو الله أو النار
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في محقرات الذنوب
لما قال فرعون لا إله إلا الله أتاه جبريل فحشا فاه التراب خشية أن تدركه الرحمة
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم "
قال لي جبريل لو رأيتني وأنا آخذ من حال البحر فأدسه في في فرعون مخافة أن تدركه الرحمة
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم "
إن لله تعالى مائة رحمة أنزل منها واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام فبها يتعاطفون وبها يتراحمون وبها يتعاطف الوحش على أولادها وأخر تسعة وتسعين رحمة يرحم بها عباده يوم القيامة
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
لله مائة رحمة واحدة يرحم بها خلقه في الدنيا وتسع وتسعون ليوم القيامة
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
لله عز وجل مائة رحمة كل رحمة ما بين السماء والأرض فقسم رحمة منها يتراحم بها الجزء الأول الخلائق وأخر تسعا وتسعين رحمة إلى يوم القيامة والله تعالى قابض تلك الرحمة فمكملها لأوليائه مائة رحمة
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
جعل الله الرحمة مائة جزء فأمسك عنده تسعا وتسعين وأنزل في الأرض جزءا واحدا فبها يتراحم الخلق حتى إن الفرس لترفع حافرها عن ولدها خشية أن يصيبه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
لله تعالى مائة رحمة رحمة واحدة يرحم بها خلقه في الدنيا وتسعة وتسعين ليوم القيامة
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إن لله مائة رحمة أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس (والوحوش) والهوام فبها يتعاطفون وبها يتراحمون وبها تعطف الوحش على أولادها وأخر تسعا وتسعين رحمة (لنفسه) يرحم بها عباده يوم القيامة
الزهد لهناد بن السري > باب الرحمة
إن الله خلق يوم خلق السماوات والأرض مائة رحمة كل رحمة طباق ما بين السماء والأرض فجعل في الأرض منها رحمة فبها تعطف الوالدة على ولدها والوحش والطير وأخر تسعا وتسعين إلى يوم القيامة فإذا كان يوم القيامة أكملها بهذه الرحمة مائة فقصها على المتقين
الزهد لهناد بن السري > باب الرحمة
لن ينجي أحدا منكم عمل قالوا ولا أنت يا رسول الله ؟ قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله منه برحمة فسددوا وقاربوا واغدوا وروحوا وشيء من الدلجة والقصد القصد تبلغوا
الأدب المفرد > باب نقش البنيان
يدنى المؤمن يوم القيامة من ربه حتى يضع عليه كنفه فيقرره بذنوبه فيقول هل تعرف ؟ فيقول رب أعرف قال فيقول فإني قد سترتها عليك في الدنيا وإني أغفرها لك اليوم فيعطى صحيفة حسناته وأما الكفار والمنافقون فينادى بهم على رؤوس الأشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
ليصيبن أقواما سفع من النار عقوبة بذنوب أصابوها ثم ليدخلنهم الله الجنة بفضل رحمته
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
ليصيبن أقواما سفع من النار عقوبة لذنوب أصابوها ثم ليدخلنهم الله الجنة بفضل رحمته وشفاعة الشافعين يقال لهم الجهنميون
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل