عدد النتائج : 287
في البحث عن (الاستسقاء بالكواكب والأنواء)
وإذا ذكر الأنواء فأمسكوا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب القدر
صلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح بالحديبية على إثر سماء كانت من الليل فلما انصرف أقبل على الناس فقال أتدرون ماذا قال ربكم؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال قال أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر بي فأما من قال مطرنا بفضل الله ورحمته فذلك مؤمن بي كافر با
معرفة السنن والآثار > كتاب الاستسقاء > كراهية الاستمطار بالأنواء
مطرنا بفضل الله ورحمته فذلك إيمان بالله لأنه يعلم أنه لا يمطر ولا يعطي إلا الله عز وجل
معرفة السنن والآثار > كتاب الاستسقاء > كراهية الاستمطار بالأنواء
عن زيد بن خالد الجهني أنه قال صلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح بالحديبية في أثر سماء كانت من الليل فلما انصرف أقبل على الناس فقال هل تدرون ماذا قال ربكم؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال قال أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر فأما من قال مطرنا بفضل الله
شرح السنة > كتاب الجمعة > باب الاستسقاء > باب كراهية الاستمطار بالأنواء
عن أبي مالك الأشعري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن الفخر في الأحساب والطعن في الأنساب والاستسقاء بالنجوم والنياحة
شرح السنة > كتاب الجمعة > باب الاستسقاء > باب كراهية الاستمطار بالأنواء
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا عدوى ولا هامة ولا نوء ولا صفر
شرح السنة > كتاب الطب والرقى > باب ما يكره من الطيرة واستحباب الفأل
أخاف على أمتي خمس تكذيب بالقدر وتصديق بالنجوم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القدر > باب إثبات القدر والإيمان به والنهي عن الكلام فيه وغير ذلك
كراهة الاستسقاء بالأنواء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صلاة الاستسقاء > باب كراهة الاستسقاء بالأنواء
يصبح الناس مجدبين فيأتيهم الله برزق من عنده فيصبحون مشركين فيقولون مطرنا بنوء كذا وكذا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صلاة الاستسقاء > باب كراهة الاستسقاء بالأنواء
إن الله عز وجل ليصبح القوم بالنعمة ويمسيهم فيصبح طائفة منهم بها كافرين يقولون مطرنا بنوء كذا وكذا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صلاة الاستسقاء > باب كراهة الاستسقاء بالأنواء
ثلاث أخاف على أمتي الاستسقاء بالأنواء وحيف السلطان وتكذيب بالقدر
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صلاة الاستسقاء > باب كراهة الاستسقاء بالأنواء
لو أن الله حبس القطر عن الناس سبع سنين ثم أرسله أصبح طائفة به كافرين يقولون مطرنا بنوء المجدح
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صلاة الاستسقاء > باب كراهة الاستسقاء بالأنواء
ثلاث لا يتركن في أمتي حتى تقوم الساعة النياحة والمفاخرة في الأنساب والأنواء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجنائز > باب النائحة
إن الله عز وجل قد طهر هذه القرية من الشرك إن لم تضلهم النجوم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الحج > باب فضل المدينة المشرفة وما جاء في حمى المدينة ودخولها ليلا والإقامة بها إلى الممات
خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة فالتفت إليها فقال إن الله عز وجل قد برأ هذه الجزيرة من الشرك ولكن أن تضلهم النجوم قالوا يا رسول الله كيف تضلهم النجوم؟ قال ينزل الله عز وجل الغيث فيقولون مطرنا بنوء كذا وكذا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الحج > باب فضل المدينة المشرفة وما جاء في حمى المدينة ودخولها ليلا والإقامة بها إلى الممات
ثلاث أخاف على أمتي استسقاء بالأنواء وحيف السلطان وتكذيب بالقدر
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > باب ما جاء في الأمراء
ثلاث خلال من خلال الجاهلية
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل
إن في أمتي أربعا من أمر الجاهلية ليسوا بتاركين الفخر في الأحساب والطعن في الأنساب والاستسقاء بالنجوم والنياحة على الميت لأن النائحة إن لم تتب قبل أن تموت فإنها تقوم يوم القيامة عليها سربال أو سراويل من قطران وفي رواية القزاز سرابيل من قطر ثم يغلي عليها در
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل
أربع من أمر الجاهلية لن يدعهن الناس الطعن في الأنساب والنياحة على الميت والأنواء والأعداء جرب بعير فأجرب مائة فمن أجرب البعير الأول ؟
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل
أخوف ما أخاف على أمتي ثلاث الاستسقاء بالأنواء وحيف السلطان والتكذيب بالقدر
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي عليه السلام في المكذبين بقدر الله
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله تبارك وتعالى ( وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون ) قال شكركم ( أنكم تكذبون ) يقولون مطرنا بنوء كذا وكذا بنجم كذا وكذا
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ما في علم النجوم والأنواء والتكهن والتطير من الكراهة
ألم تروا ما قال ربكم تبارك وتعالى قال ما أنعمت على عبادي من نعمة إلا أصبح فريق بها كافرين يقولون بالكوكب أمطرنا
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ما في علم النجوم والأنواء والتكهن والتطير من الكراهة
أربع لا يدعهن الناس الطعن في الأحساب والنياحة على الجزء الخامس الميت والأنواء والعدوى أجرب بعير فأجرب مائة فمن أجرب البعير الأول ؟
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ما في علم النجوم والأنواء والتكهن والتطير من الكراهة
خلال من خلال الجاهلية الطعن في الأنساب والنياحة ونسي الثالثة ويقولون الاستسقاء بالأنواء
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ما في علم النجوم والأنواء والتكهن والتطير من الكراهة
أبي عبد الرحمن السلمي أنه كان يقرأ هذه الآية ( وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون ) وتجعلون شكركم أنكم تكذبون
كتاب الدعاء > جامع أبواب الاستسقاء > باب ما جاء في الاستسقاء بالأنواء
أصاب الناس سنة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فمطروا فأصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم غاديا في أثر رحمة الله عز وجل وهو يقول أصبح الناس شاكرا وكافرا فأما الشاكر فيحمد الله عز وجل على ما أنزل من رزقه ونشر من رحمته وأما الكافر يقول مطرنا بنوء كذا وك
كتاب الدعاء > جامع أبواب الاستسقاء > باب ما جاء في الاستسقاء بالأنواء