عدد النتائج : 239
في البحث عن (أسماء الله وصفاته حقيقية)
وزعمت الجهمية والقدرية أن الله تعالى لا علم له ولا قدرة ولا حياة ولاسمع ولا بصر وأرادوا أن ينفوا أن الله عالم قادر حي سميع بصير
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للفلاسفة المشائين > الوجه الثاني عشر أن منع الرازي وأمثاله من غلاة المتكلمين
أن هؤلاء الجهمية كما نفوا النقيضين جميعا فإنهم يثبتون النقيضين جميعا فإنهم يقرون بأنه موجود وبأنه حي عالم قادر ثم يقولون إنه لا علم له ولا قدرة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للفلاسفة المشائين > الوجه الثالث عشر أن هؤلاء الجهمية يجمعون بين النقيضين
والرب كما قال عبد الله بن المبارك والإمام أحمد وسائر أئمة السنة والمعرفة فوق سماواته على عرشه بائن من خلقه
جامع المسائل > رسالة في الرد على بعض أتباع سعد الدين ابن حمويه > فصل
أنه سبحانه أحد صمد قيوم لا تأخذه سنة ولا نوم ويمتنع عليه أضداد أسمائه الحسنى التي وجبت له بنفسه
جامع المسائل > قاعدة في الإخلاص لله تعالى
واتفقوا على أنه موجود حقيقة حي حقيقة عليم حقيقة قدير حقيقة متكلم حقيقة
جامع المسائل > حكاية المناظرة في الواسطية
لفظ العلو والفوقية كلفظ الحياة والعلم والسمع والبصر ونحو ذلك من الصفات فإنه وإن وصف الله بها ووصف بها العبد وهي الجزء الثامن على ظاهرها وحقيقتها في الموضعين فالمفهوم منها في حق الله تعالى ليس هو ما يختص به المخلوق
جامع المسائل > حكاية المناظرة في الواسطية
إن ابن عباس رضي الله عنه كتب إلى ذمي فبدأه بالسلام فقلت له أتبدأ بالسلام ؟ فقال إن الله هو السلام
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب السلام على الكفار بإكرام الأكابر منهم
إن الله تعالى هو السلام فلا تبدؤوا بشيء قبله فإذا قيل السلام عليكم فقولوا السلام عليكم
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب السلام
إن الله طيب يحب الطيب نظيف يحب النظافة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الزينة > باب استحباب الطيب وما جاء فيمن عرض عليه طيب فلا يرده
إن السلام هو اسم من أسماء الله تعالى وضعه الله في الأرض فأفشوه بينكم فإن الرجل إذا مر على القوم فسلم عليهم فردوا عليه كان له عليهم فضل درجة بأنه أذكرهم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عند البيت فجهر بالدعاء فجعل يقول يا الله يا رحمن فسمعته أهل مكة فأقبلوا عليه فأنزل الله ( قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى ) إلى آخر الآية
خلق أفعال العباد > باب التعرب بعد الهجرة
تعظيم الرب تبارك وتعالى وأنه لا يدرك ولا يوصف ولا يحاط به تعالى وتقدس
كتاب العظمة > ذكر تعظيم الرب تبارك وتعالى وأنه لا يدرك ولا يوصف ولا يحاط به تعالى وتقدس
قول الله عز وجل ( القدوس ) قال المبارك
كتاب العظمة > ذكر تعظيم الرب تبارك وتعالى وأنه لا يدرك ولا يوصف ولا يحاط به تعالى وتقدس
أيجوز أن يكون النوع من غير جوهر الجنس ؟ قال لا فقلت له أفطنت لما أردت ؟ فقال نعم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ذكر مناظرات الممتحنين بين أيدي الملوك الجبارين الذين دعوا الناس إلى هذه الضلالة > باب مناظرة العباس بن موسى بن مشكويه الهمداني بحضرة الواثق
التصديق بأن الله تبارك وتعالى كلم موسى وبيان كفر من جحده وأنكره
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب التصديق بأن الله تبارك وتعالى كلم موسى، وبيان كفر من جحده وأنكره
تكون الأرض يوم القيامة خبزة واحدة يتكفأها الجبار بيده كما يتكفأ أحدكم خبزته في السفر نزلا لأهل الجنة فأتاه رجل من اليهود فقال بارك عليك أبا القاسم
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الجبار
إن الله جميل يحب الجمال
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الجواد الجميل الجليل الجامع الجبار
وقال لرجل من أصحابه ما اسمك ؟ فقال أبو الحكم فقال إن الله هو الحكم
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الحي المحيي الحسيب الحكم
إن لله عز وجل تسعة وتسعين اسما مائة غير واحد من أحصاها دخل الجنة
التوحيد لابن منده > ذكر نزول الرب عز وجل يوم القيامة لفصل القضاء
في قوله تبارك وتعالى (الم قال هذه الأحرف الثلاثة والثمانية والعشرون حرفا ليس كلها ليس منها حرف إلا وهو مفتاح اسم من أسماء الله عز وجل وليس منها حرف إلا وهو في الآية فبدايته فالألف مفتاح اسمه الله عز وجل واللام مفتاح اسمه لطيف والميم مفتاح اسمه مجيد والألف
التوحيد لابن منده > ذكر نزول الرب عز وجل يوم القيامة لفصل القضاء
إذا قال العبد لا إله إلا الله وحده لا شريك له قال الله عز وجل صدق عبدي لا إله إلا أنا وحدي وإذا قال لا إله إلا الله والله أكبر قال الله عز وجل صدق عبدي لا إله إلا أنا وأنا أكبر وإذا قال لا إله إلا الله لا شريك له قال الله عز وجل لا إله إلا أنا لا شريك لي
التوحيد لابن منده > ذكر نزول الرب عز وجل يوم القيامة لفصل القضاء
لأننا نثبت كفا كما أثبتنا يدين وسمعا وبصرا ووجها لا على وجه الجوارح والأبعاض وليس إثبات تلك الصفات بأولى من إثبات الكف لأننا نطلق اسم الوضع بين كتفيه كما أطلقنا خلقه لآدم بيديه فما يتطرق على الجزء الأول هذا يتطرق مثله هناك
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > الفصل الثالث وضع الكف بين كتفيه
أن الكلام في الفرح والاستبشار قريب من الجزء الأول الكلام في الحديث الذي تقدم في الضحك والقول فيه كالقول في ذلك
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الفرح لربنا جل شأنه]