عدد النتائج : 1445
في البحث عن (العداء بين الشيطان والإنسان)
إن للشيطان كحلا ولعوقا فيكحله فيثقل عينيه عن الصلاة ويلعقه فيذرب لسانه
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > فضل الأذان والإقامة للصلاة المكتوبة وفضل المؤذنينفضل الأذان والإقامة للصلاة المكتوبة وفضل المؤذنين
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الالتفات في الصلاة فقال هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
إن الشيطان جلس لابن آدم بطرقه فجلس له على طريق الإسلام
الجامع لشعب الإيمان > السادس والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الجهاد
عن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للشيطان لمة وللملك لمة يا ابن آدم فأما لمة الشيطان فإيعاد بالشر وتكذيب بالحق وأما لمة الملك فإيعاد بالخير وتصديق بالحق فمن رأى منكم من ذلك شيئا فليحمد الله وتلا هذه الآية ( الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفح
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
وجدتم لمة الملك فاحمدوا الله واسألوه من فضله
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
إن للشيطان كحلا ولعوقا فإذا كحل الإنسان من كحله ثقلت عيناه فإذا ألعقه من لعوقه ذرب لسانه بالشر
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل في فضل السكوت عن كل ما لا يعنيه وترك الخوض فيه
إذا ركب الرجل الدابة ولم يسم ردفه الشيطان فقال تغنه
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل
مر ابن عمر بجارية صغيرة تغني
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل
إذا تعبد الشاب يقول إبليس انظروا من أين مطعمه ؟
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثالث في طيب المطعم والملبس واجتناب الحرام واتقاء الشبهات
جاءت فأرة فأخذت تجر الفتيلة فذهبت الجارية تزجرها فقال النبي صلى الله عليه وسلم دعيها فجاءت بها فألقتها على الخمرة التي كان قاعدا عليها فأحرقت منها مثل موضع الدرهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نمتم فأطفئوا سرجكم فإن الشيطان يدل على مثل هذه على هذا
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > تخمير الإناء وإيكاء السقاء
مثل المؤمن مثل السنبلة تميل أحيانا وتستقيم أحيانا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
إن الشيطان قد يئس أن تعبد الأصنام بأرض العرب ولكن سيرضى منكم بدون ذلك بالمحقرات وهي الموبقات يوم القيامة فاتقوا المظالم ما استطعتم فإن العبد يجيء بالحسنات يوم القيامة وهو يرى أن ستنجيه فما زال عبد يقوم يقول يا رب ظلمني عبدك فلان بمظلمة قال فيقول امحوا من
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في محقرات الذنوب
إن الشيطان قد أيس أن يعبد بأرضكم هذه ولكنه راض منكم بما تحتقرون
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في محقرات الذنوب
العدو يرصد أهل المعرفة في وقت الهمة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في محقرات الذنوب
إن إبليس قد أيس أن تعبد الأصنام بأرض العرب ولكنه سيرضى بدون ذلك منكم بالمحقرات من أعمالكم وهي الموبقات فاتقوا المظالم ما استطعتم فإن العبد يجيء يوم القيامة وله من الحسنات ما يرى أنه ينجيه فلا يزال عبد يقوم فيقول يا رب إن فلانا ظلمني مظلمة فيقال امحوا من ح
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في ذكر ما ورد من التشديد في الظلم
سبع من الشيطان شدة الغضب وشدة العطاس وشدة التثاؤب والقيء والرعاف والنجوى والنوم عند الذكر
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
الشيطان يقول كيف يغلبني ابن آدم فإذا رضي حببت حتى أكون في قلبه وإذا غضب طرت حتى أكون في رأسه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
إن إبليس يضع عرشه على الماء ثم يبعث سراياه فأعظمهم فتنة أدناهم منه مجلسا يجيء أحدهم يقول كذا وكذا فيقول ما صنعت شيئا ثم يجيء أحدهم فيقول ما تركته حتى فرقت بينه وبين أهله فيقول نعم أنت أنت فيدنيه منه
الجامع لشعب الإيمان > الستون من شعب الإيمان " وهو باب في حقوق الأولاد والأهلين "
إن إبليس قال لأوليائه من أين تأتون بني آدم ؟ قالوا من كل شيء قال فهل تأتونهم من قبل الاستغفار ؟ قالوا إن ذلك شيء ما نطيقه إنه لمقرون مع التوحيد فقال لآتينهم من باب لا يستغفرون الله منه قال فبث فيهم الأهواء
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل ومن هذا الباب مجانبة الفسقة والمبتدعة ، ومن لا يعينك على طاعة الله عز وجل
البدعة أحب إلى إبليس من المعصية
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل ومن هذا الباب مجانبة الفسقة والمبتدعة ، ومن لا يعينك على طاعة الله عز وجل
إنما وجدت العبد ملقى بين ربه تعالى وبين الشيطان فإن استشلاه ربه أو قال استنقذه نجا وإن تركه للشيطان ذهب به
الزهد لابن المبارك > باب الاعتبار والتفكر
تبدى إبليس لرجل عند الموت فقال نجوت مني قال ما أمنتك بعد
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
ليس من أحد إلا ومعه ملك يوحي إليه وشيطان يوحي إليه وهو من الغالب عليه منهما فيقول الملك لوليه اذكر فله أجره ومثل أجر من ذكر بذكره ولا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ويقول الشيطان لوليه اشغب فعليه إثمه وإثم من شغب بشغبه ولا ينقص ذلك من آثامهم شيئا فلا تأثم وتؤثمن
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
إن الشيطان يقول كيف يغلبني ابن آدم ؟ إذا رضي كنت في قلبه وإذا غضب طرت حتى أكون في رأسه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
عاش الناس برهة من دهرهم وإن الرجل ليعظم غيبة أو قال عيبة أخيه شك ابن صاعد ودرهمه وسوطه أن يجده ملقى في الطريق حتى يردها عليه فبينما هم كذلك إذ طعن الشيطان طعنة فنفرت القلوب فصارت وحشا فإذا هو يستحل دمه وماله وهو بالأمس يحرم غيبته أو قال عيبته وديناره ودره
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إن الله لما لعن إبليس سأله النظرة فأنظره إلى يوم الدين قال وعزتك لا أخرج من قلب ابن آدم ما دام فيه الروح قال الله وعزتي لا أحجب عنه التوبة ما دام الروح في الجسد
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
والله ما أحسست بك قط إلا استعذت بالله فقال عدو الله صدقت بها تنجو مني فقال النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرني بأي شيء تغلب ابن آدم ؟ قال آخذه عند الغضب وعند الهوى
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
كان رجل عابد من السياح أراده الشيطان من قبل الشهوة والرغبة والغضب فلم يستطع له شيئا فتمثل له بحية وهو يصلي فالتوت بقدميه وجسده ثم أطلع رأسه عند رأسه فلم يلتفت من صلاته ولم يستأخر منها فلما أراد أن يسجد التوت في موضع سجوده
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له