الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              2806 [ ص: 91 ] 116 - باب: مبادرة الإمام عند الفزع

                                                                                                                                                                                                                              2968 - حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن شعبة، حدثني قتادة، عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: كان بالمدينة فزع، فركب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فرسا لأبي طلحة، فقال: "ما رأينا من شيء، وإن وجدناه لبحرا". [انظر: 2627 - مسلم: 2307 - فتح: 6 \ 122]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث أنس بالمدينة قال: كان بالمدينة فزع، فركب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فرسا لأبي طلحة، فقال: "ما رأينا من شيء، وإن وجدناه لبحرا".

                                                                                                                                                                                                                              ثم ترجم عليه:




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية