فجال على وحشيه
و :
انصاع جانبه الوحشي
[ ص: 92 ] لأنه لا يؤتى في الركوب والحلب والمعالجة إلا منه ، فإنما خوفه منه ، والإنسي : الجانب الآخر .
ويقولون : لقيت فلانا بوحش إصمت ، أي ببلد قفر . ويقال : وحش بثوبه رمى به . وبات الوحش ، أي جائعا . كأنه كان بأرض وحش لا يجد ما يأكله .