وقوله: قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا
فهذه نزلت في أعاريب بني أسد قدموا على النبي صلى الله عليه المدينة بعيالاتهم طمعا في الصدقة، فجعلوا يروحون ويغدون، ويقولون: أعطنا فإنا أتيناك بالعيال والأثقال، وجاءتك العرب على ظهور رواحلها


