( خمم ) ( هـ ) فيه وفي رواية سئل أي الناس أفضل ؟ فقال : الصادق اللسان ، المخموم القلب ذو القلب المخموم ، واللسان الصادق . جاء تفسيره في الحديث أنه النقي الذي لا غل فيه ولا حسد ، وهو من خممت البيت : إذا كنسته .
( س ) ومنه قول مالك وعلى المساقي خم العين . أي كنسها وتنظيفها .
( س ) وفي حديث معاوية من أحب أن يستخم له الرجال قياما قال : هو بالخاء المعجمة ، يريد أن تتغير روائحهم من طول قيامهم عنده . يقال : خم الشيء وأخم : إذا تغيرت رائحته . ويروى بالجيم . وقد تقدم . الطحاوي
( هـ ) وفيه ذكر موضع بين غدير خم مكة والمدينة تصب فيه عين هناك ، وبينهما مسجد للنبي صلى الله عليه وسلم .