الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        خالفهم يحيى بن حمزة ، رواه عن الأوزاعي ، عن حمران ، عن معاوية

                                                                                                                        - 9730 - أخبرنا محمد بن عبد الله بن عبد الرحيم ، قال : حدثنا عبد الله بن يوسف ، قال : حدثنا يحيى بن حمزة ، قال : حدثني الأوزاعي ، قال : حدثني يحيى بن أبي كثير ، قال : حدثني حمران قال : حج معاوية ، فدعا نفرا من الأنصار في الكعبة ، فقال : أنشدكم بالله ، ألم تسمعوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ينهى عن ثياب الحرير ، قالوا : اللهم ، قال : وأنا أشهد .

                                                                                                                        قال لنا أبو عبد الرحمن : قتادة أحفظ من يحيى بن أبي كثير ، وحديثه أولى بالصواب ، وبالله التوفيق .

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية