الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        ذكر الاختلاف على نافع في هذا الحديث

                                                                                                                        9615 - الحارث بن مسكين - قراءة عليه وأنا أسمع - عن ابن القاسم ، قال : حدثني مالك - وقال مرة أخرى : أخبرنا مالك ، عن نافع ، عن إبراهيم بن عبد الله بن حنين ، عن أبيه ، عن علي قال : نهاني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقال مرة أخرى : إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نهى - عن لبس القسي والمعصفر ، وعن تختم الذهب ، وعن القراءة في الركوع - وقال مرة أخرى : وعن قراءة القرآن في الركوع - .

                                                                                                                        [ ص: 418 ] خالفه زيد بن واقد ، رواه عن نافع ، عن إبراهيم ، عن علي .

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية