142 - ( 21 ) - حديث nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة : { nindex.php?page=hadith&LINKID=9987إذا ذهب أحدكم إلى الغائط فليذهب معه بثلاثة أحجار ، يستطيب بهن ، فإنها تجزئ عنه } nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد وأبو داود nindex.php?page=showalam&ids=15395والنسائي nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه nindex.php?page=showalam&ids=14269والدارقطني ، وصححه في العلل . [ ص: 193 ]

قوله : في جواز nindex.php?page=treesubj&link=369_408الاقتصار على الحجر ، فيما إذا انتشر الخارج فوق العادة ، واحتج nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي بأن قال : لم تزل في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، رقة البطون ، وكان أكثر أقواتهم التمر ، وهو مما يرقق البطون ، انتهى ، ولا يرد على هذا ، ما في الصحيح عن { nindex.php?page=hadith&LINKID=72151 nindex.php?page=showalam&ids=37سعد : لقد كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وما لنا طعام إلا ورق الحبلة ، حتى إن أحدنا ليضع كما تضع الشاة فإن ذلك كان في ابتداء الأمر }. فقد صح عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة قالت : شبعنا يوم فتح خيبر من التمر . وعنها قالت : { nindex.php?page=hadith&LINKID=72152كان طعامنا الأسودين : التمر والماء }.

حديث : { nindex.php?page=hadith&LINKID=72153أنه صلى الله عليه وسلم نهى عن nindex.php?page=treesubj&link=420_418الاستنجاء بالروثة والرمة }تقدم أول الباب .

142 - ( 21 ) - حَدِيثُ nindex.php?page=showalam&ids=25عَائِشَةَ : { nindex.php?page=hadith&LINKID=9987إذَا ذَهَبَ أَحَدُكُمْ إلَى الْغَائِطِ فَلْيَذْهَبْ مَعَهُ بِثَلَاثَةِ أَحْجَارٍ ، يَسْتَطِيبُ بِهِنَّ ، فَإِنَّهَا تُجْزِئُ عَنْهُ } nindex.php?page=showalam&ids=12251أَحْمَدُ وَأَبُو دَاوُد nindex.php?page=showalam&ids=15395وَالنَّسَائِيُّ nindex.php?page=showalam&ids=13478وَابْنُ مَاجَهْ nindex.php?page=showalam&ids=14269وَالدَّارَقُطْنِيّ ، وَصَحَّحَهُ فِي الْعِلَلِ . [ ص: 193 ]

قَوْلُهُ : فِي جَوَازِ nindex.php?page=treesubj&link=369_408الِاقْتِصَارِ عَلَى الْحَجَرِ ، فِيمَا إذَا انْتَشَرَ الْخَارِجُ فَوْقَ الْعَادَةِ ، وَاحْتَجَّ nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيُّ بِأَنْ قَالَ : لَمْ تَزَلْ فِي زَمَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، رِقَّةُ الْبُطُونِ ، وَكَانَ أَكْثَرُ أَقْوَاتِهِمْ التَّمْرُ ، وَهُوَ مِمَّا يُرَقِّقُ الْبُطُونَ ، انْتَهَى ، وَلَا يَرِدُ عَلَى هَذَا ، مَا فِي الصَّحِيحِ عَنْ { nindex.php?page=hadith&LINKID=72151 nindex.php?page=showalam&ids=37سَعْدٍ : لَقَدْ كُنَّا نَغْزُو مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا لَنَا طَعَامٌ إلَّا وَرَقُ الْحُبْلَةِ ، حَتَّى إنَّ أَحَدَنَا لَيَضَعُ كَمَا تَضَعُ الشَّاةُ فَإِنَّ ذَلِكَ كَانَ فِي ابْتِدَاءِ الْأَمْرِ }. فَقَدْ صَحَّ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=25عَائِشَةَ قَالَتْ : شَبِعْنَا يَوْمَ فَتْحِ خَيْبَرَ مِنْ التَّمْرِ . وَعَنْهَا قَالَتْ : { nindex.php?page=hadith&LINKID=72152كَانَ طَعَامُنَا الْأَسْوَدَيْنِ : التَّمْرَ وَالْمَاءَ }.

حَدِيثُ : { nindex.php?page=hadith&LINKID=72153أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْ nindex.php?page=treesubj&link=420_418الِاسْتِنْجَاءِ بِالرَّوْثَةِ وَالرِّمَّةِ }تَقَدَّمَ أَوَّلَ الْبَابِ .