الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      هذه السورة مكية، وقيل: إن قوله: إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد : نزل بالجحفة، إذ خرج النبي صلى الله عليه وسلم مهاجرا إلى المدينة، قاله ابن سلام.

                                                                                                                                                                                                                                      وعددها في جميع الأعداد: ثمان وثمانون آية.

                                                                                                                                                                                                                                      اختلف منها في آيتين:

                                                                                                                                                                                                                                      عد الكوفي {طسم} [1]، ولم يعد أمة من الناس يسقون [23]، والجماعة بضد ذلك.

                                                                                                                                                                                                                                      * * *

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية