الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      القراءات:

                                                                                                                                                                                                                                      مجاهد وغيره: (وهو يطعم ولا يطعم); بفتح الياء في الثاني.

                                                                                                                                                                                                                                      أبو بكر عن عاصم وحمزة والكسائي: (من يصرف عنه); مسمى الفاعل، ورويت عن أبي عمرو، والباقون: (يصرف); غير مسمى الفاعل.

                                                                                                                                                                                                                                      أبو نهيك: (وأوحى إلي هذا القرآن); مسمى الفاعل.

                                                                                                                                                                                                                                      [ ص: 560 ] أبو عمارة عن يعقوب عن نافع، والحسن: (إنكم لتشهدون); على الخبر.

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية