الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      القراءات :

                                                                                                                                                                                                                                      معاذ بن جبل : {وبالله لأكيدن أصنامكم} .

                                                                                                                                                                                                                                      الكسائي : {فجعلهم جذاذا} ؛ بكسر الجيم ، ابن عباس ، وأبو نهيك ، وأبو السمال : بفتحها .

                                                                                                                                                                                                                                      أبو حيوة : {ثم نكسوا على رؤوسهم} ؛ بتشديد الكاف .

                                                                                                                                                                                                                                      ابن عامر ، وحفص : {لتحصنكم} ؛ بتاء ، أبو بكر عن عاصم : {لنحصنكم} ؛ بنون ، والباقون : بياء .

                                                                                                                                                                                                                                      أبو بكر : {ولسليمان الريح} ؛ بالرفع .

                                                                                                                                                                                                                                      [ ص: 391 ]

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية