; لأنها تعد كلاما عرفا ( و ) حنث ( بكلامه ولو لم يسمعه ) لمانع من اشتغال أو نوم أو صمم بحيث لو زال المانع لسمعه عادة احترازا عما لو كان في بعد لا يمكن سماعه منه عادة فلا حنث [ ص: 147 ] والواو في ، ولو حالية ، ولو زائدة ( و ) حنث أيضا في لا كلمه ( بالإشارة له )