( وفي كل سن ممن قد أثغر ) بالبناء للمفعول ( خمس من الإبل ) روي عن nindex.php?page=showalam&ids=2عمر nindex.php?page=showalam&ids=11وابن عباس ولخبر عمرو بن حزم مرفوعا { nindex.php?page=hadith&LINKID=25008nindex.php?page=treesubj&link=9401في السن خمس من الإبل } رواه nindex.php?page=showalam&ids=15395النسائي ( والأضراس والأنياب كالأسنان ) لما روى أبو داود عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس مرفوعا قال : { nindex.php?page=hadith&LINKID=13786الأسنان سواء الثنية والضرس سواء } فيكون في جميعها مائة وستون بعيرا لأنها اثنان وثلاثون أربع ثنايا وأربع رباعيات وأربعة أنياب وعشرون ضرسا في كل جانب خمسة من فوق وخمسة من أسفل ( إذا قلعت ) الأسنان ( بسنخها وهو ما بطن منها في اللحم أو قطع الظاهر ) منها ( فقط ) لعموم ما سبق و ( سواء قلعها ) أي الأسنان ( في دفعة أو دفعات ) لعموم الخبر ( وإن قلع منها السنخ ) بالسين المهملة والخاء المعجمة وهو أصلها كما سبق ( فقط ولو كان هو ) أي القالع السنخ ( الذي جنى على ظهرها ففيه ) أي السنخ ( حكومة ) لأنه لم يرد فيه تقدير .

( وَفِي كُلِّ سِنٍّ مِمَّنْ قَدْ أُثْغِرَ ) بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ ( خَمْسٌ مِنْ الْإِبِلِ ) رُوِيَ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرَ nindex.php?page=showalam&ids=11وَابْنِ عَبَّاسٍ وَلِخَبَرِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ مَرْفُوعًا { nindex.php?page=hadith&LINKID=25008nindex.php?page=treesubj&link=9401فِي السِّنِّ خَمْسٌ مِنْ الْإِبِلِ } رَوَاهُ nindex.php?page=showalam&ids=15395النَّسَائِيُّ ( وَالْأَضْرَاسُ وَالْأَنْيَابُ كَالْأَسْنَانِ ) لِمَا رَوَى أَبُو دَاوُد عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ مَرْفُوعًا قَالَ : { nindex.php?page=hadith&LINKID=13786الْأَسْنَانُ سَوَاءٌ الثَّنِيَّةُ وَالضِّرْسُ سَوَاءٌ } فَيَكُونُ فِي جَمِيعِهَا مِائَةٌ وَسِتُّونَ بَعِيرًا لِأَنَّهَا اثْنَانِ وَثَلَاثُونَ أَرْبَعُ ثَنَايَا وَأَرْبَعُ رُبَاعِيَّاتٍ وَأَرْبَعَةُ أَنْيَابٍ وَعِشْرُونَ ضِرْسًا فِي كُلِّ جَانِبٍ خَمْسَةٌ مِنْ فَوْقَ وَخَمْسَةُ مِنْ أَسْفَلَ ( إذَا قُلِعَتْ ) الْأَسْنَانُ ( بِسَنِخِهَا وَهُوَ مَا بَطَنَ مِنْهَا فِي اللَّحْمِ أَوْ قَطَعَ الظَّاهِرُ ) مِنْهَا ( فَقَطْ ) لِعُمُومِ مَا سَبَقَ وَ ( سَوَاءٌ قَلَعَهَا ) أَيْ الْأَسْنَانَ ( فِي دَفْعَةٍ أَوْ دَفَعَاتٍ ) لِعُمُومِ الْخَبَرِ ( وَإِنْ قَلَعَ مِنْهَا السَّنِخُ ) بِالسِّينِ الْمُهْمَلَةِ وَالْخَاءِ الْمُعْجَمَةِ وَهُوَ أَصْلُهَا كَمَا سَبَقَ ( فَقَطْ وَلَوْ كَانَ هُوَ ) أَيْ الْقَالِعُ السَّنِخُ ( الَّذِي جَنَى عَلَى ظَهْرِهَا فَفِيهِ ) أَيْ السَّنِخِ ( حُكُومَةٌ ) لِأَنَّهُ لَمْ يَرِدْ فِيهِ تَقْدِيرٌ .