آ . (7) قوله : nindex.php?page=treesubj&link=28908_29008nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=7وحفظا : منصوب على المصدر بإضمار فعل أي : حفظناها حفظا ، وإما على المفعول من أجله على زيادة الواو . والعامل فيه " nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=6زينا " ، أو على أن يكون العامل مقدرا أي : لحفظها زيناها ، أو على الحمل على المعنى المتقدم أي : إنا خلقنا السماء الدنيا زينة وحفظا . و " nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=7من كل " متعلق بـ " حفظا " إن لم يكن مصدرا مؤكدا ، وبالمحذوف إن جعل مصدرا مؤكدا . ويجوز أن يكون صفة لـ " حفظا " .

آ . (7) قَوْلُهُ : nindex.php?page=treesubj&link=28908_29008nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=7وَحِفْظًا : مَنْصُوبٌ عَلَى الْمَصْدَرِ بِإِضْمَارِ فِعْلٍ أَيْ : حَفِظْنَاهَا حِفْظًا ، وَإِمَّا عَلَى الْمَفْعُولِ مِنْ أَجْلِهِ عَلَى زِيَادَةِ الْوَاوِ . وَالْعَامِلُ فِيهِ " nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=6زَيَّنَّا " ، أَوْ عَلَى أَنْ يَكُونَ الْعَامِلُ مُقَدَّرًا أَيْ : لِحِفْظِهَا زَيَّنَّاهَا ، أَوْ عَلَى الْحَمْلِ عَلَى الْمَعْنَى الْمُتَقَدِّمِ أَيْ : إِنَّا خَلَقْنَا السَّمَاءَ الدُّنْيَا زِينَةً وَحِفْظًا . وَ " nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=7مِنْ كُلِّ " مُتَعَلِّقٌ بِـ " حِفْظًا " إِنْ لَمْ يَكُنْ مَصْدَرًا مُؤَكِّدًا ، وَبِالْمَحْذُوفِ إِنْ جُعِلَ مَصْدَرًا مُؤَكِّدًا . وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ صِفَةً لِـ " حِفْظًا " .