آ. (52) قوله: nindex.php?page=treesubj&link=29045_28908nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=52منشرة : العامة على التشديد من "نشره" بالتضعيف. nindex.php?page=showalam&ids=15992وابن جبير " منشرة" بالتخفيف. ونشر وأنشر مثل: نزل وأنزل. والعامة أيضا على ضم الحاء من "صحف"، nindex.php?page=showalam&ids=15992وابن جبير على تسكينها. قال الشيخ : "والمحفوظ في الصحيفة والثوب نشر مخففا ثلاثيا". قلت: وهذا مردود بالقرآن المتواتر. وقال nindex.php?page=showalam&ids=14803أبو البقاء في قراءة nindex.php?page=showalam&ids=15992ابن جبير: من أنشرت: إما بمعنى أمر بنشرها مثل: "ألحمتك عرض فلان"، أو بمعنى منشورة مثل: أحمدت الرجل أو بمعنى: أنشر الله الميت، أي: أحياه، فكأنه أحيا ما فيها بذكره.

آ. (52) قَوْلُهُ: nindex.php?page=treesubj&link=29045_28908nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=52مُنَشَّرَةً : الْعَامَّةُ عَلَى التَّشْدِيدِ مِنْ "نَشَّرَهُ" بِالتَّضْعِيفِ. nindex.php?page=showalam&ids=15992وَابْنُ جُبَيْرٍ " مُنْشَرَةٍ" بِالتَّخْفِيفِ. وَنَشَرَ وَأَنْشَرَ مِثْلَ: نَزَلَ وَأَنْزَلَ. وَالْعَامَّةُ أَيْضًا عَلَى ضَمِّ الْحَاءِ مِنْ "صُحُفٍ"، nindex.php?page=showalam&ids=15992وَابْنُ جُبَيْرٍ عَلَى تَسْكِينِهَا. قَالَ الشَّيْخُ : "وَالْمَحْفُوظُ فِي الصَّحِيفَةِ وَالثَّوْبِ نَشَرَ مُخَفَّفًا ثُلَاثِيًّا". قُلْتُ: وَهَذَا مَرْدُودٌ بِالْقُرْآنِ الْمُتَوَاتِرِ. وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14803أَبُو الْبَقَاءِ فِي قِرَاءَةِ nindex.php?page=showalam&ids=15992ابْنِ جُبَيْرٍ: مِنْ أَنْشَرْتُ: إِمَّا بِمَعْنَى أَمَرَ بِنَشْرِهَا مِثْلَ: "أَلْحَمْتُكَ عِرْضَ فُلَانٍ"، أَوْ بِمَعْنَى مَنْشُورَةٍ مِثْلَ: أَحْمَدْتُ الرَّجُلَ أَوْ بِمَعْنَى: أَنْشَرَ اللَّهُ الْمَيِّتَ، أَيْ: أَحْيَاهُ، فَكَأَنَّهُ أَحْيَا مَا فِيهَا بِذِكْرِهِ.