الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                                                                              سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

                                                                                                                                                                                                                              الصالحي - محمد بن يوسف الصالحي الشامي

                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              الباب الثاني عشر في إخباره صلى الله عليه وسلم بأن الحسن بن علي رضي الله تعالى عنهما سيد يصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المسلمين

                                                                                                                                                                                                                              [روى البخاري عن أبي بكرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للحسن : «إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين»

                                                                                                                                                                                                                              وأخرج البيهقي من حديث جابر مثله] .

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية