الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                                                                              سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

                                                                                                                                                                                                                              الصالحي - محمد بن يوسف الصالحي الشامي

                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              السابعة والثمانون بعد المائة .

                                                                                                                                                                                                                              وقرب المصلي عليه منه يوم القيامة .

                                                                                                                                                                                                                              الثامنة والثمانون بعد المائة .

                                                                                                                                                                                                                              وبأنها تقوم للمعسر مقام الصدقة .

                                                                                                                                                                                                                              التاسعة والثمانون بعد المائة .

                                                                                                                                                                                                                              وبأنها سبب لقضاء الحوائج .

                                                                                                                                                                                                                              التسعون بعد المائة .

                                                                                                                                                                                                                              وللبشارة بالجنة قبل موت المصلي عليه .

                                                                                                                                                                                                                              الحادية والتسعون بعد المائة .

                                                                                                                                                                                                                              وللنجاة من أهوال يوم القيامة .

                                                                                                                                                                                                                              الثانية والتسعون بعد المائة .

                                                                                                                                                                                                                              ولرد النبي -صلى الله عليه وسلم- على المصلي عليه .

                                                                                                                                                                                                                              الثالثة والتسعون بعد المائة .

                                                                                                                                                                                                                              تذكر المصلي ما نسيه .

                                                                                                                                                                                                                              الرابعة والتسعون بعد المائة .

                                                                                                                                                                                                                              وسبب لطيب مجلس المصلي عليه ، وأنه لا يعود عليه حسرة ، ولا على من كان منه يوم القيامة . [ ص: 340 ]

                                                                                                                                                                                                                              الخامسة والتسعون بعد المائة .

                                                                                                                                                                                                                              وبأنها تنفي الفقر .

                                                                                                                                                                                                                              السادسة والتسعون بعد المائة .

                                                                                                                                                                                                                              وبأنها تنفي عن المصلي عليه إذا ذكر اسم البخل .

                                                                                                                                                                                                                              السابعة والتسعون بعد المائة .

                                                                                                                                                                                                                              وبأنها نجاة للمصلي عليه عند ذكره من الدعاء عليه برغم الأنف .

                                                                                                                                                                                                                              الثامنة والتسعون بعد المائة .

                                                                                                                                                                                                                              وبأنها تمر بالمصلي عليه عن طريق الجنة ، وسيأتي بيان ذلك في باب التحذير من ترك الصلاة عليه -صلى الله عليه وسلم- .

                                                                                                                                                                                                                              التاسعة والتسعون بعد المائة .

                                                                                                                                                                                                                              وبأنها تنجي من فتن المجلس .

                                                                                                                                                                                                                              المائتين .

                                                                                                                                                                                                                              وبأنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدأ فيه مع حمد الله تعالى .

                                                                                                                                                                                                                              الحادية بعد المائتين .

                                                                                                                                                                                                                              ولزيادة نور المصلي إذا جاز على الصراط .

                                                                                                                                                                                                                              الثانية بعد المائتين .

                                                                                                                                                                                                                              ولإلقاء الله تعالى الثناء الحسن على المصلي عليه بين أهل السماء وأهل الأرض .

                                                                                                                                                                                                                              الثالثة بعد المائتين .

                                                                                                                                                                                                                              وللتزكية في ذات المصلي عليه ، وفي عمره وفي عمله وفي أسباب مصالحه .

                                                                                                                                                                                                                              الرابعة بعد المائتين .

                                                                                                                                                                                                                              ولنيل المصلي عليه رحمة الله تعالى له .

                                                                                                                                                                                                                              الخامسة بعد المائتين .

                                                                                                                                                                                                                              ولدوام محبة المصلي عليه له ، وزيادتها وتضاعفها ، وذلك أن العبد كلما أكثر من ذكر محبوبه ومن استحضاره في قلبه واستجلاء محاسنه ويذكر معانيه الجالبة لحبه تضاعف حبه إليه وتزايد شوقه .

                                                                                                                                                                                                                              السادسة بعد المائتين .

                                                                                                                                                                                                                              ومحبته -صلى الله عليه وسلم- للمصلي عليه . [ ص: 341 ]

                                                                                                                                                                                                                              السابعة بعد المائتين .

                                                                                                                                                                                                                              وبهداية المصلي عليه .

                                                                                                                                                                                                                              الثامنة بعد المائتين .

                                                                                                                                                                                                                              وحياة قلبه .

                                                                                                                                                                                                                              التاسعة بعد المائتين .

                                                                                                                                                                                                                              وبأن أسماءه توقيفية جزم به أبو الفتوح الطائي في أربعينه .

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية