الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                        صفحة جزء
                                                        والحوران : جلد الفيل . وعبد الرحمن بن شماسة بن ذئب بن أحور : تابعي . و " حور في محارة " ، بالضم والفتح : نقصان في نقصان ، مثل لمن هو في إدبار ، أو لمن لا يصلح ، أو لمن كان صالحا ففسد . وحور بن خارجة بالضم : من طيئ .

                                                        وطحنت فما أحارت شيئا ، أي : ما ردت شيئا من الدقيق ، والاسم منه : الحور أيضا .

                                                        وقلقت محاوره : اضطرب أمره .

                                                        وعقرب الحيران : عقرب الشتاء ، لأنها تضر بالحوار .

                                                        والحورورة : المرأة البيضاء .

                                                        وأحارت الناقة : صارت ذات حوار .

                                                        وما أحار جوابا : ما رد .

                                                        وحوره تحويرا : رجعه ، والله فلانا : خيبه .

                                                        واحور احورارا : ابيض ، وعينه : صارت حوراء .

                                                        والجفنة المحورة : المبيضة بالسنام .

                                                        واستحاره : استنطقه .

                                                        وقاع المستحيرة : د .

                                                        والتحاور : التجاوب .

                                                        وإنه في حور وبور ، بضمهما : في غير صنعة ولا إتاوة ، أو في ضلال .

                                                        وحرت الثوب : غسلته وبيضته

                                                        التالي السابق


                                                        الخدمات العلمية