الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                        صفحة جزء
                                                        عوبس ، كجوهر : اسم ناقة غزيرة .

                                                        وعبس وجهه يعبس عبسا وعبوسا : كلح ، كعبس .

                                                        والعابس : سيف عبد الرحمن بن سليم الكلبي ، والأسد ، كالعبوس والعباس . وعابس : مولى حويطب بن عبد العزى ، وابن ربيعة ، وابن عبس ، أو هو عبس بن عابس : صحابيون .

                                                        والعباسية : ة بنهر الملك ، ود بمصر ، سميت بعباسة بنت أحمد بن طولون ، وة قرب الطائف .

                                                        و ( يوما عبوسا ) [ الإنسان : 10 ] أي : كريها تعبس منه الوجوه .

                                                        والعبس ، محركة : ما تعلق بأذناب الإبل من أبوالها وأبعارها يجف عليها ، وقد أعبست الإبل .

                                                        وعبس الوسخ في يده ، كفرح : يبس .

                                                        وعلقمة بن عبس ، محركة : أحد الستة الذين ولوا عثمان . وعمرو بن عبسة : صحابي .

                                                        والعبس ، بالفتح : نبات ، فارسيته : شابابك ، أو سيسنبر ، وهو البرنوف بالمصرية .

                                                        وعبس : جبل ، وماء بنجد بديار بني أسد ، ومحلة بالكوفة ، وابن بغيض بن ريث أبو قبيلة . وكزبير : ابن بيهس ، وابن ميمون : محدثان ، وابن هشام : شيخ للشيعة .

                                                        وكتنور : ع . وكجرول : الجمع الكثير .

                                                        وتعبس : تجهم

                                                        التالي السابق


                                                        الخدمات العلمية