الرهص ، بالكسر : العرق الأسفل من الحائط ، وذكر في د م ص ، والطين الذي يبنى به ، يجعل بعضه على بعض .
والرهاص : عامله . وكالمنع : العصر الشديد ، والملامة ، والاستعجال .
ورهصني بحقه : أخذني أخذا شديدا .
وأرهص الحائط : رهصه ، والله فلانا : جعله معدنا للخير .
والأسد الرهيص : لقب هبار بن عمرو بن عميرة ، زعموا أنه قاتل عنترة بن شداد ، ورهص الفرس ، كعني وفرح ، فهو رهيص ومرهوص : أصابته الرهصة ، وهي وقرة تصيب باطن حافره ، وأرهصه الله تعالى .
وخف رهيص : أصابه الحجر .
والرواهص من الحجارة : التي تنكب الدواب .
والصخور المتراهصة : الثابتة .
ولم يكن ذنبه عن إرهاص أي : إصرار وإرصاد ، وإنما كان عارضا .
وراهص غريمه : راصده . والمراهص لم يسمع بواحدها .