فأما الأول فقولهم خزوته ، إذا سسته . قال لبيد :
واخزها بالبر لله الأجل
وقال ذو الأصبع :لاه ابن عمك لا أفضلت في حسب عني ولا أنت دياني فتخزوني
وإن حمى لم يحمه غير فرتنى وغير ابن ذي الكيرين خزيان ضائع
واخزها بالبر لله الأجل
وقال ذو الأصبع :لاه ابن عمك لا أفضلت في حسب عني ولا أنت دياني فتخزوني
وإن حمى لم يحمه غير فرتنى وغير ابن ذي الكيرين خزيان ضائع
وَاخْزُهَا بِالْبِرِّ لِلَّهِ الْأَجَلِّ
وَقَالَ ذُو الْأُصْبُعِ :لَاهِ ابْنُ عَمِّكَ لَا أَفْضَلْتَ فِي حَسَبٍ عَنِّي وَلَا أَنْتَ دَيَّانِي فَتَخِزُونِي
وَإِنَّ حِمًى لَمْ يَحْمِهِ غَيْرُ فَرْتَنَى وَغَيْرُ ابْنِ ذِي الْكِيرَيْنِ خَزْيَانُ ضَائِعُ