إنما نحن مثل خامة زرع فمتى يأن يأت محتصده
فهذا من الخائم ، وهو الجبان الذي لا حراك به .وأما الخاء والألف والفاء فحرف واحد ، وهو الخافة ، وهي الخريطة من الأدم يشتار فيها العسل . فهذه محمولة على خيف الضرع ، وهي جلدته . والقياس واحد .
إنما نحن مثل خامة زرع فمتى يأن يأت محتصده
فهذا من الخائم ، وهو الجبان الذي لا حراك به .إِنَّمَا نَحْنُ مِثْلُ خَامَةِ زَرْعٍ فَمَتَى يَأْنِ يَأْتِ مُحْتَصِدُهْ
فَهَذَا مِنَ الْخَائِمِ ، وَهُوَ الْجَبَانُ الَّذِي لَا حَرَاكَ بِهِ .